بالنظر إلى النص المقدم، يبدو أنه يناقش موقف الإسلام تجاه الكتب السماوية الأخرى غير القرآن الكريم، وخاصة التوراة والإنجيل. وفقاً للنص، رغم اعتراف المسلمين بصحة هذه الكتب ككلام مقدس من الله في أصله، إلا أن القراءة الشخصية لها ممنوعة بشكل عام بسبب التحريف والتغيير الذي تعرضت له عبر الزمن. هذا المنع يأتي لحماية العقيدة الإسلامية ومنع الاختلاط بين الحق والخاطئ.
ومع ذلك، هناك استثناء واضح في النص. يسمح للعالمين المؤهلين والمختصين بدراسة هذه الكتب بهدف الدفاع عن الإسلام ضد الادعاءات المغلوطة لأعدائه مثل اليهود والنصارى. بالتالي، يمكن اعتبار الاستنتاج بأن المسلمين قد يقرأون الإنجيل ولكن ضمن نطاق ضيق جداً وبإشراف متخصصين مؤهلين. الغرض الأساسي هنا ليس التعرف الشخصي بل الدفاع الشرعي والديني للإسلام نفسه.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من فاتته صلاة الجمعة أو كان معذورا عن حضورها أو لا تجب عليه الجمعة أصلا كيف يؤدي صلاته في وقتها ؟
- زوج أختي طلق أختي طلقة، وتصالح معها في نفس اليوم صلحا بينهما، وهي حامل، ولم تخرج من البيت. وبعد أسبو
- غونزالو غارسيا الدراج الأرجنتيني الأولمبي
- أنا موظف بإحدى المصالح الحكومية وعندنا صندوق للتكافل الاشتراك فيه اختياري يقطتع أجزاء من المرتب في م
- والدي قام بالعديد والعديد من المواقف السيئة، على مدار سنوات، أوصلني إلى مرحلة الكره، وانعدام شعور ال