تُعد آثار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في تركيا جزءًا من تاريخ إسلامي غني، حيث تم جمع هذه الآثار الشخصية والوثائق التاريخية في مصر في مسجد “أثر النبي” قبل أن يتم نقلها إلى تركيا خلال فترة الحكم العثماني. من بين هذه الآثار، عصا النبي التي كان يتكئ عليها، وسيفه، ومكحلة تكحيل عينيه، وقارورة الوضوء وحجر التيمم الخاص به، وختمه الذي كان يحمل نقش “محمد رسول الله”. كما تضم المقتنيات بردة النبي السوداء، وعمامته السوداء، وحذائه، بالإضافة إلى مراسلاته التاريخية مثل رسالته إلى المقوقس ملك الروم ورسالته ردًا على مسيلمة الكذاب. كما تشمل الآثار الأخرى راية النبي الحمراء التي رفعها علي بن أبي طالب أثناء فتح خيبر، وشعرات من ذقنه ورأسه، وسن سقط أثناء غزوة أحد، ونقش لأثر قدمه في قبة الصخرة. وقد تم نقل هذه الآثار إلى تركيا خلال الحرب العالمية الأولى للحفاظ عليها.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمال- أنا موظفة في إحدى الوزارات، ملتزمة دينيا ومنقبة، وجميع من حولي من الموظفات ليبراليات يعادون المتدينا
- أنا صاحبة الفتوى 148441 أرجو منكم قراءة رسالتي، وصلت لحد الجنون، وقد طبقت ما قلتم لي عن الوساوس أي ع
- فريدريك ألبرت وينسور
- أرجو الإجابة على سؤالي .. زوجتي عند حدوث أي مشكلة ولو بسيطة تطلب مني أن أطلقها، وعندما تهدأ تعود إلى
- توفي والدي وكان قد أخبرنا قبل وفاته بأنه اقترض من أحد المرضى ممن كانوا معه في المستشفى يغسلون الكلى
