آخر بناء للكعبة المشرفة حدث خلال العصر العثماني، تحديدًا في العام ألف وأربعين للهجرة النبوية الشريفة. هذا الحدث جاء نتيجة للأضرار التي سببتها سيول غزيرة ضربت المسجد الحرام، مما أدى لتدهور حالة الكعبة. أمر الوالي المصري آنذاك، محمد علي باشا، بتفكيك المبنى القديم لإعادة بنائه مرة أخرى تحت إشراف مجموعة من أفضل المهندسين المتخصصين. استغرق العمل حوالي ستة أشهر حتى اكتملت عملية إعادة الإعمار. هذه الخطوة كانت ضرورية للحفاظ على سلامة وجمالية أحد أهم المواقع الدينية لدى المسلمين حول العالم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: ما حكم الدم الوردي أو الدم الأحمر الفاتح أو الدم المخلوط بالماء الأبيض أو المخلوط بخيوط حم
- بحكم أنني أتاجر في إيطاليا، وهم يحتفلون بأعيادهم، فيخرجون وهم يحملون التماثيل التي يقدسونها. فهل يجو
- لم أحلف بالطلاق أبدا في حياتي إلا مرة واحدة، وحدثت دون قصد، فكان أحد أصدقائي يحكي لي أنه رأى حادث سي
- اسمحوا لي أن أسأل هذا السؤال للاستيضاح: هل يجب تصديق جميع وكل ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم ف
- من هي تلك الفتاة؟