تُمثل البطالة تحديًا اقتصاديًا واجتماعيًا كبيرًا في المملكة العربية السعودية، وتظهر جلية في عدم قدرة الأفراد المؤهلين على إيجاد فرص عمل مستقرة ومجزية. تشير الأسباب المتعددة لهذه الظاهرة إلى تباين بين تخصصات الجامعات واحتياجات سوق العمل، حيث يغلب التركيز على الدراسات النظرية دون ربط مباشر بالمهارات العملية المطلوبة. بالإضافة إلى ذلك، يلعب الميل الاستثماري نحو العمالة الآسيوية والدولية دورًا مهمًا بسبب انخفاض التكاليف مقارنة بالأيدي العاملة المحلية.
ومن جهة أخرى، يساهم غياب الهيئات التنظيمية للوظائف في خلق بيئة سوقية مضطربة، حيث تتحكم مصالح خاصة في الفرص المتاحة. كذلك، تواجه شركات القطاع الخاص مخاوف بشأن تكلفة إعادة هيكلة الكوادر الجديدة نظرًا للفوارق الواسعة بين الخبرة الأكاديمية والممارسة العملية. ومع ذلك، فقد اقترحت الحكومة سياسات مثل “السعودة” لزيادة مشاركة الشباب السعودي في القوى العاملة من خلال برامج التدريب والتأهيل التي تلبي حاجات القطاعين العام والخاص. وعلى الرغم من بعض الصعوبات المرتبطة بتكلفة استقدام المواطنين الأصليين، إلا أن هذه الجهود تسعى لتحقيق
إقرأ أيضا:شمس الدين أبو عبد الله بن محمود الخليلي- أنا شاب قد غششت في السنة الأولى ثانوي وكان ذلك في بعض الاختبارات مع العلم أني كنت لأنجح دون الغش بسه
- استفسار في زكاة الذهب: لدي أخ في تركيا، وأمي، وأختي، وهو المعيل الوحيد لهم ماديا، وأمي تقوم باقتطاع
- تزوجت من فتاة باختياري وبرضى والدي (الوالدة متوفاة والأب أعاد الزواج) ذات خلق اسلامي. ولم يمض شهر وا
- تقدم لخطبتي شاب محول جنسه من أنثى لذكر ( يقول اإنه كان ولدا يحمل جسم أنثى وكان محتاجا للتحول)ولكنه ب
- لوك كومبس