تلوث المياه يمثل تهديدا خطيرا صحة الإنسان، حيث تسبّب بانتشار أمراض معدية مثل الكوليرا والتيفوئيد والجيارديا نتيجة اختلاط الفضلات البشرية والحيوانية بمياه الشرب. ويؤدي الإسهال الناجم عن هذه الأمراض إلى سوء التغذية ونقص الوزن، خصوصا لدى الأطفال، الأمر الذي يُهدد أرواح مئات الآلاف سنويا.
كما أن التعرض للمعادن الثقيلة مثل الزئبق والرصاص في المياه يزيد من خطر الإصابة بالسرطان و الاضطرابات الهرمونية، خاصة لدى النساء الحوامل وأطفالهم.
لا تقتصر آثار التلوث على الأمراض المعدية فحسب، بل تشمل أيضا انتشار البعوض الناقل لمرض الملاريا في المياه المُلوّثة.
ويُعد مرض التراخوما، الذي يؤدي إلى العمى، من الأمراض التي تفترض ضرورة تحسين جودة المياه لتفادي انتشارها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عمري 16 عاماً، أخبرت أحد أصدقائي أن هذا الكتاب ليس ملكاً لي وأقسمت له بالطلاق أن الكتاب ليس ملكي
- قال لي أخي: إن احتجت مالا لبناء منزلك، فخذ من مالي. وأنا غني. فهل آخذ من ماله للبناء ؟ وجزاكم الله خ
- يوجد شاب مشلول شللاً كاملاً لا يستطيع معه الحركة، ويشكل عليه نظافة جسمه من البراز وما شابه وحيث إن أ
- 1 Step Forward, 3 Steps Back
- فيما يتعلق بالذبح بعد الصعق الكهربائي، هل المعتمد عند الحنفية مجرد بقاء حياة في الحيوان (مطلق الحياة