أجر بناء المساجد في الإسلام يُعتبر من الأعمال الصالحة التي وعد الله -عزّ وجلّ- عليها بأجر كبير وفضل عظيم. فقد أثنى الله على من يعمرون المساجد، كما ورد في القرآن الكريم: (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ). وفي السنة النبوية، أكد النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أن من يبني مسجداً يبتغي به وجه الله، يبني الله له بيتاً مشابهاً في الجنة. هذا الأجر يشمل مكافأة من بنى المسجد ببيت في الجنة، وهو بيت يختلف عن بيوت الدنيا في النعيم الذي لا يمكن تصوره. بالإضافة إلى ذلك، فإن المشاركة في بناء المسجد بأي قدر، حتى لو كان صغيراً مثل مفحص قطاة، يُعدّ صدقة جارية تُكافأ ببيت في الجنة. هذه الأحاديث تُظهر عظمة أجر بناء المساجد وتؤكد على أهمية هذا العمل الصالح في الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب موسوعة طب العظام والمفاصلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في قضية سيف الله المسلول خالد بن الوليد عندما قتل بني جذيمة ودفع رسول الله لهم الدية, وعندما قتل مال
- تعودت أن أصلي القيام والوتر في العشر الأواخر في المسجد ثلاث عشرة ركعة ، وفي أحد الأيام صلينا بعد صلا
- بييفر، إيسون
- والدى رجل طيب جدا وصالح ومصل، لكن يوجد به عيب خطير يجعل من حياتنا جميعا فى البيت جحيما هو أنه يكذب ب
- LMN (TV channel)