في النص، تُعرّف “أحاديث شريفة” بأنها الأحاديث النبوية التي تبيّن وصف الجنة وجمالها. هذه الأحاديث تُظهر لنا صورة الجنة بأوصافها الرائعة، مثل أن لبناتها من ذهب وفضة، وملاطها من المسك، وحصباؤها من اللؤلؤ والياقوت، وترابها من الزعفران. كما تذكر الأحاديث أن أهل الجنة ينعمون ولا يبأسون، ويخلدون ولا يموتون، ولا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم. بالإضافة إلى ذلك، تُشير الأحاديث إلى أن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيله، وأن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف من فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري في الأفق. كما تُذكر أن أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، وأن في الجنة سوقًا يأتيها أهلها كل جمعة. هذه الأحاديث تُعزز الإيمان بالجنة وتحفز المسلمين على العمل الصالح لتحقيق هذا الهدف العظيم.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة متزوجة من جديد، وطلب مني زوجي ارتداء النقاب فوافقت عن قناعة وحب في النقاب، ولكن مع مرور الو
- كيف أعرف أني ما بي سحر أم عين؟ وهل جرثومة المعدة علامة على السحر؟
- سمعنا من أشخاص أنه لا يجوز أن نعطي زكاة أموالنا لمن يملكون ذهباً يرتدونه، والعوائل الذين تقدم لهم هذ
- مشكلتي أنني أحياناً بعد التبرز ـ أجلكم الله ـ أجد آثارا قليلة يكون لونها قهوي لا رائحة لها وأستنجي ك
- Josh Butler