يتناول النص أحكام التجويد في سورة الزخرف، حيث يوضح أنواعًا مختلفة من الأحكام المتعلقة بالنون الساكنة والتنوين، والميم الساكنة، والمدود. بالنسبة للنون الساكنة والتنوين، يُذكر الإظهار الحلقي في مواضع مثل “إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا” و”لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ”، والإخفاء الحقيقي في “أَفَنَضْرِبُعَنكُمُالذِّكْرَ صَفْحًا” و”وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ”، والإدغام بغنة كامل في “قَوْمًا مُّسْرِفِينَ” و”وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيٍّ”، والإدغام بغنة ناقص في “ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ” و”قَالُوا هَـذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ”. أما الميم الساكنة، فتشمل الإظهار الشفوي في “لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ” و”سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ”، والإدغام الشف
إقرأ أيضا