أحكام التلاوة، أو ما يُعرف بأحكام التجويد، هي مجموعة من القواعد التي تُستخدم لضبط كيفية قراءة القرآن الكريم وترتيله. هذه الأحكام تهدف إلى قراءة القرآن بالوجه الذي أُنزل به على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، من خلال إخراج كل حرف من مخرجه الصحيح وإعطائه صفاته دون زيادة أو نقصان. موضوع علم أحكام التلاوة هو كلمات القرآن الكريم، وهدفه الأساسي هو حفظ اللسان من الوقوع في الخطأ أثناء التلاوة. وقد ذكر العلماء عشرة مبادئ لعلم أحكام التلاوة والتجويد، منها أن واضع علم التجويد هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان يتلقاه عن جبريل عليه السلام، ثم نقله إلى صحابته الكرام. يُعتبر علم التجويد أشرف العلوم لأنه يتعلق بكتاب الله تعالى مباشرةً. من أهم مسائله أحكام النون الساكنة والتنوين والمدود. وقد أمر الإسلام بتعلم هذه الأحكام، مستنداً إلى قوله تعالى: “وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا”، مما يدل على وجوب تعلمها للمسلم.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟- السادة الأفاضل – لدي بعض الأسئلة عن أمية محمد أرجو التفضل والإجابة عليها- مع الشكر هل كان محمد أميا
- نحن عمال، كنا نعمل في مؤسسة عمومية، ونشب نزاع حول مسيرها، وعلى إثر ذلك وبعد طرد مديرنا، قمنا بالوقوف
- أنا شاب تعرفت على فتاة عبر الإنترنت لغرض الزواج، تقابلت معها بعد 8 شهور، وكنا على اتصال دائم طوال ال
- من هم الأشخاص العاميون الذين يجوز لهم التعزير ؟ وهل من مثال على تعزير النبي عليه السلام للعصاة ؟
- West Coast Region