تأخير إخراج الزكاة للضرورة جائز شرعًا، وفقًا للنصوص الشرعية والأحكام الفقهية. هذا التأخير مسموح به عندما يكون هناك ظرف خارج عن إرادة المكلف يمنع من إخراج الزكاة في وقتها. يجب أن يكون هذا الظرف حقيقيًا ويمنعه من المبادرة بالإخراج. من الأمثلة على الضرورة التي تبيح تأخير الزكاة: الضرر المادي، مثل الخوف من اللصوص أو قطع الطريق، والضرر المعنوي، مثل المذلة أو المهانة. كما يجوز التأخير إذا لم يكن هناك مستحقون للزكاة من الأصناف الثمانية في وقتها، أو إذا كان المكلف غير متأكد من حاجة المحتاجين. ومع ذلك، يجب أن يكون التأخير لضرورة حقيقية ولفترة قصيرة، دون تلاعب أو تأجيل دون سبب مشروع.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Water conflicts between Malaysia and Singapore
- والدي رجل كبير، وقد أصيب بكَسْر، ولا يستطيع قضاء حاجته بمفرده، وأنا من يُغسِّله وينظّفه بعد قضاء حاج
- منذُ أعوامٍ عديدة كانت زوجتي حامل وكانت لدي خالة مريضة، وذات يوم قالت لي خالتي: إن شاء الله ما أموت
- أخي العزيز إذا كان الشاب مضطرا للزواج أي أنه بلغت به الشهوة إلى درجة عالية فأيهما أولى الزواج أم أن
- دائرة إفرتون الانتخابية