تأخير إخراج الزكاة للضرورة جائز شرعًا، وفقًا للنصوص الشرعية والأحكام الفقهية. هذا التأخير مسموح به عندما يكون هناك ظرف خارج عن إرادة المكلف يمنع من إخراج الزكاة في وقتها. يجب أن يكون هذا الظرف حقيقيًا ويمنعه من المبادرة بالإخراج. من الأمثلة على الضرورة التي تبيح تأخير الزكاة: الضرر المادي، مثل الخوف من اللصوص أو قطع الطريق، والضرر المعنوي، مثل المذلة أو المهانة. كما يجوز التأخير إذا لم يكن هناك مستحقون للزكاة من الأصناف الثمانية في وقتها، أو إذا كان المكلف غير متأكد من حاجة المحتاجين. ومع ذلك، يجب أن يكون التأخير لضرورة حقيقية ولفترة قصيرة، دون تلاعب أو تأجيل دون سبب مشروع.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سانت جان بوتجيه
- أبي دائما يتأخر في النوم، ولا يستيقظ لصلاة الفجر. وعندما أوقظه لصلاة الفجر وأصر وألح عليه يستيقظ، ول
- أنا وأخي كنا شريكين في العمل، وقد تعرضت للاحتيال من قِبَله حيث سرق جهدي وأموالي. حدث خلاف كبير بيننا
- أنا أملك مدونة, وأدعو الأجانب إلى مدونتي من موقع أجنبي على أني بنت لأكسب من مشاهدتهم ونقرهم على إعلا
- قضيتي حيرتني فأرجو أن تفتوني فيها ذلك أني ابن قرية وأعمل في مدينة لا أملك سكنا فيها وأنا أعيش بالإيج