في الإسلام، يتم تحديد أحقية لعب الأطفال بناءً على نوع اللعبة، حيث يمكن تقسيم الألعاب إلى قسمين: الألعاب المفيدة والألعاب المحظورة. الألعاب المفيدة تشمل الرياضات التي تعزز اللياقة البدنية وتعلم المهارات مثل الرمي والسباحة، والتي تشجع على تحقيق الخير وتعزيز القدرة على أداء الفرائض الدينية، مما يجعلها مشجعة ومستحبّة شرعاً. أما الألعاب المحظورة فتتضمن الألعاب المتعلقة بالقمار بشكل مباشر، والتي تحتوي على عناصر تخالف التعاليم الإسلامية كالتمثيل أو الصور الحيوانية، أو الموسيقى، بالإضافة إلى الألعاب المعروفة بتسببها في الشجار والخلافات.
بالنسبة للألعاب العادية مثل كرة القدم والتنس وغيرهما، فتكون جائزة بشرط عدم وجود رهان قمار، وعدم التأثير السلبي على أداء الفرائض الدينية، وزمن لعب معتدل لا يؤثر سلبا على حياة الشخص اليومية. لذلك، يجب على أولياء الأمور مراقبة أطفالهم أثناء ممارسة الألعاب وضمان عدم مخالفة هذه الضوابط الشرعية. من خلال البحث الطبيعي والاستشارة مع علماء الدين، يمكن تقدير الكثير من الزمن الذي يمكن اعتباره مدعاة للحذر عند اللعب.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)- ما صحة سيرة الصحابي زيد بن سعنة، حيث نجد أن الصحابي يسأل الحبر المسمى بالهبيان عن سبب تركه للشام، وه
- لي صديق متزوج منذ 4 سنوات، وهو من مرضى الوسواس القهري، وبعد الزواج أصبح يوسوس في الطلاق بشكل غير طبي
- لدي أخت موظفة ومتزوجة وبطاقتها البنكية لدى زوجها منذ زواجها منذ تسع سنوات، ويصرف من راتبها ما يشاء ع
- Nieppe
- I Believe in Love (Kenny Loggins song)