أحمد محمد أحمد الطيب، شيخ الجامع الأزهر، شخصية بارزة في العالم الإسلامي، تولى منصبه في العام الهجري. حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية من جامعة السوربون في فرنسا، وهو شيخ الطريقة الأحمدية الخلوتية الصوفية بصعيد مصر. قبل توليه منصب شيخ الأزهر، شغل عدة مناصب مهمة منها مفتي مصر ورئيس جامعة الأزهر، وكان عضواً في لجنة السياسات بالحزب الحاكم. تم تعيينه شيخاً للأزهر بعد وفاة سلفه محمد سيد طنطاوي. يُعتبر الدكتور الطيب من أشد أنصار تحويل التعليم الأزهري إلى التعليم العام، مما يعكس رؤيته الواضحة حول دور الأزهر في مواكبة العصر مع الحفاظ على القيم الإسلامية. أثبتت مسيرته كشيخ للأزهر التزامه بالتعليم الإسلامي الأصيل والنهوض بالأزهر كمركز عالمي للتعليم والبحث الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مهندس معماري من أهل السنة والجماعة وقد طُلب مني بحكم وظيفتي التصميم والإشراف على تنفيذ مسجد لبعض
- ولزنجهام
- Yasuhiro Ozato
- الحمد لله أنا ميسور الحال، ولا أقصر في الحقوق المادية لبيتي، وأولادي، والحمد لله، وأحب أن أتكفل بتكا
- أسأل عن حكم نداء الرجل من يظن حضوره، والطلب منه، وإذا شك فنادى، وطلب، فهل ذلك شرك؟ وما حكم نداء الرج