في النقاش حول إمكانية تفسير الأخلاق بعيدًا عن الأديان، قدمت رندة القبائلي وجهة نظر تؤكد على أن الأخلاق لا يمكن فصلها عن الأديان، مشيرة إلى أن الديانات هي التي وضعتها لضمان الحفاظ على أخلاق وأعراف اجتماعية وقانونية. في المقابل، عارض يزيد بن فارس هذه الرؤية، مؤكدًا أن العديد من الأعراف الأخلاقية تنشأ من الثقافات الإنسانية القديمة والعلمانية الحديثة. يرى يزيد أن الأخلاق ليست حكرًا على الدين، بل هي جزء حيوي من الطبيعة البشرية وتطور المجتمع. وقدم نظرية متنافسة تفيد بأن العديد من المعايير والسلوكيات الأخلاقية التي تعمل بشكل فعال لا ترتبط بأي مرجع ديني.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سجدت سجود السهو، وعندما أنهيت الصلاة تذكرت أني أخطأت في شيء آخر. هل يجب سجود السهو مرة أخرى؟ مع العل
- سألتكم من قبل عن مؤهلات المفتي - وقد أجبتموني ولله الحمد -جزاكم الله خيرًا- و لدي سؤال هذه المرة وهو
- أنا مصاب بالوسواس القهري ولدي اعتقاد بأن كل ما أقوله قد يكفرني، وسؤالي هو: ما حكم الانزعاج من الوالد
- يا شيخ أنا لدي وسوسة كثيرة، ومعها عندي كثرة خروج الغازات، لكن لا تبلغ حد السلس، ووسوسة في خروج ال
- Lasfaillades