في النقاش حول إمكانية تفسير الأخلاق بعيدًا عن الأديان، قدمت رندة القبائلي وجهة نظر تؤكد على أن الأخلاق لا يمكن فصلها عن الأديان، مشيرة إلى أن الديانات هي التي وضعتها لضمان الحفاظ على أخلاق وأعراف اجتماعية وقانونية. في المقابل، عارض يزيد بن فارس هذه الرؤية، مؤكدًا أن العديد من الأعراف الأخلاقية تنشأ من الثقافات الإنسانية القديمة والعلمانية الحديثة. يرى يزيد أن الأخلاق ليست حكرًا على الدين، بل هي جزء حيوي من الطبيعة البشرية وتطور المجتمع. وقدم نظرية متنافسة تفيد بأن العديد من المعايير والسلوكيات الأخلاقية التي تعمل بشكل فعال لا ترتبط بأي مرجع ديني.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت الشيخ مصطفى العدوي حينما سئل عن الكحول في العطور يقول يجوز مع الكراهة ، أنا لا أستعملها وأحتاط.
- فاتح 313
- أرشدوني فتح الله عليكم أبواب الخير٠طلقت امرأتي وأنا نادم على ذلك، ولا أعلم إن كنت أحسنت أم أسأت في ق
- Sourav Mukhopadhyay
- ما يقول علماء الملة البيضاء في المسألة التالية تحت أضواء الأدلة الشرعية ههنا في بلد عربي، حميد قل، و