النص يؤكد أن الأذكار لا تبطل بسبب المصائب التي قد يواجهها المرء. فالمصائب قد تكون نتيجة لذنوب أو معاصي غير معلنة، ولكن الاستمرار في الأذكار والإقلاع عن المكروهات يمكن أن يزيل السيئات. إذا تاب المرء، يغفر الله له ويزيد من حسناته. المصائب ليست دليلاً على بطلان الأذكار، بل هي جزء من الابتلاء الذي قد يصيب الأنبياء والصالحين أيضاً، وهي لا تنقص من حسناتهم بل ترفع درجاتهم وتضاعف جزائهم. لذا، لا ينبغي للمرء أن يخاف من المصائب، فهي جزء طبيعي من الحياة والابتلاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أن الأخلاء يوم القيامة بعضهم عدو لبعض، ولكني قبل عام تقريبًا أحببت قريبة لي، والشيطان كان معنا
- هل يجوز مشاهدة مقطع فيديو به موسيقى مع إغلاق الموسيقى، علما بأن هذا يزيد معدل انتشار الفيديو؛ فيظهر
- هل في قول المشمّت للعاطس مرتين: «يرحمك الله 2x» استهزاء بالدين؟ ومن يضحك هل يكفر؟
- كيف يمكن أن أرد على من يرى أن تربية الأولاد مهمة الأم فقط والأب عليه الإنفاق والكسب، وبماذا أحاججهم؟
- رجل نذر نذرا لله أن إذا شفاه الله يفعل كذا وقد شفاه الله ، ولكنه نسي ما هو هذا الشيء الذي سيفي به نذ