يعاني نظام التعليم العالمي حاليًا من مجموعة من التحديات المعقدة التي تستوجب اتخاذ نهج جديد وحلول مبتكرة للتغلب عليها. هذه التحديات ذات طابع عالمي وليست محلية فقط، وهي انعكاس لتغيرات اقتصادية واجتماعية سريعة ومتغيرة بشكل مستمر. أحد أهم هذه التحديات هو التحول الرقمي والتكنولوجيا الحديثة، والتي رغم مزاياها العديدة في مجال التعليم، خلقت أيضًا مشاكل مثل توسيع الفجوة بين “الرقيين” و”غير الرقيين”، خاصة في الدول النامية حيث يكون الوصول إلى الإنترنت والأجهزة الإلكترونية محدودًا. بالإضافة إلى ذلك، أثارت المخاوف بشأن التأثير السلبي لاستخدام التكنولوجيا على الصحة النفسية والجسدية للأطفال والمراهقين الذين يقضون وقتًا طويلًا أمام الشاشات.
لتخطي هذه العقبات، اقترح خبراء عدة توصيات محتملة. أولها زيادة الاستثمار العام لإنشاء بنية تحتية رقمية شاملة توفر خدمة إنترنت عالية السرعة وأجهزة لوحية أو كمبيوتر محمول لكل طالب حسب احتياجات المجتمع المحددة. ثانيًا، يجب تنفيذ برامج رصد صحية لمراقبة صحة العين والعظام لدى الطلاب وتحسين ظروف العمل والدراسة لديهم، خاصة وأن أجسام الأطفال تمر بمراحل نمو حساسة أثناء سنوات درا
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- كيف أقنع نفسي، بتفاوت الدرجات في الجنة؟
- فيلانوف، أرييج
- في أول يوم من شهر رمضان كنت أشاهد برامج مفيدة في التلفاز وأنا صائم, وفجأة وأثناء تبديلي للمحطة شاهدت
- أنا شاب في 19 من العمر، نشأت مع رفاق لي في مسجد ومركز إسلامي في مدينتنا ـ بيروت ـ حيث تعلمنا الأحكام
- أنا شاب عندي من العمر 29 سنة وأقدمت على خطبة فتاة رأيت فيها من يتحقق فيها قول الرسول صلى الله عليه و