تناقش أزمة الهجرة غير الشرعية بشكل مفصل في النص، حيث يتم تحديد جذر المشكلة في عوامل الدفع والجر الرئيسية. الفقر وعدم الاستقرار السياسي هما أهم دافعين للهجرة، بينما تقدم الدول المستقبلة فرصاً اقتصادية مغرية كمغناطيس لجذب المهاجرين. ومع ذلك، فإن سياسات التعامل الحاليّة غالبًا ما ترتكز على حدود قوية واتفاقيات ثنائية ودولية دون التركيز الكافي على الحلول طويلة المدى.
وتشير الآراء المُقدمة إلى ضرورة اتباع نهج أكثر شمولاً يعزز التعاون الدولي، بدءًا بتوفير إطار قانوني موحد لإدارة الهجرة العالمية وانتهاءً بدعم التنمية الاقتصادية في البلدان المصدرة. بالإضافة إلى ذلك، يُشدد على أهمية برامج الإدماج الاجتماعي لمنع عزلة المهاجرين وتعزيز اندماجهم الناجح داخل المجتمع الجديد. بالتالي، يبدو واضحًا أن مواجهة أزمة الهجرة غير الشرعية تتطلب جهودًا مشتركة بين الحكومات الدولية والمحلية، فضلاً عن الاهتمام بالقضايا الاجتماعية والاقتصادية الأساسية.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- عندنا في الجزائر بدأت ظاهرة جديدة وهي تدعيم للشباب من طرف الدولة, وهذا التدعيم يكون كالتالي :نسبة مع
- Jacky Jakoba
- دخلت مقهى للإنترنت في أحد الأيام ووجدت صديقي جالسا, ووجدته يتصفح موقعا من المواقع, وبدون تفكير وجدت
- يوم الجمعة حين يؤذن المؤذن الأذان الأول يقوم الناس ويصلون صلاة السنة القبلية، وهناك أناس لا يصلونها
- تقدمت لخطبة فتاة ذات دين، ولكن عند الاتفاق مع والدها في المهر وخلافه غالى كثيرا في طلب مؤخر الصداق،