تعتبر المقدمة في البحث العلمي عنصراً حاسماً، حيث تُعد البوابة التي تُقدم المشروع للجمهور وتوضح الغرض منه. يجب أن تبدأ المقدمة بإعداد السياق من خلال تقديم معلومات عامة حول الموضوع، مثل الحقائق والأرقام والإحصائيات ذات الصلة، لتسهيل فهم القارئ. بعد ذلك، يجب بيان مشكلة البحث بوضوح، مع شرح أهميتها وكيفية ارتباطها بالسياق العام للموضوع. من الضروري أيضاً تحديد الأهداف والغايات التي تسعى الدراسة لتحقيقها، مع التأكيد على أهمية النتائج المتوقعة وتأثيرها على الممارسات الحالية والمستقبلية. يجب أن تتضمن المقدمة مراجعة مختصرة للأعمال السابقة في نفس المجال، مع تسليط الضوء على الثغرات التي ترغب الدراسة الحالية في ملؤها. وأخيراً، يجب تنظيم هيكل البحث بشكل موجز، بما في ذلك الطريقة المنشودة وجوانب أخرى مثل البيانات المستخدمة والمعايير المعتمدة. يجب أن تختتم المقدمة بتأكيد أهمية العمل ودعوة القراء للاستمرار في القراءة لاستكشاف التفاصيل الأكثر شمولاً.
إقرأ أيضا:لماذا اخترت خوارزمية من علم التعمية (التشفير) كمثال في الجزء الرابع من #حركة_الترجمة؟- يطلب مني أبي أحيانًا أن أساعده في تعبئة بيانات الفيزا؛ لتعبئة الإنترنت الذي نستخدمه في منزلنا، ولكن
- Junji Suzuki
- أنا خريج كلية هندسة، جامعة خاصة. لكنني أشعر بأنني آثم إذا عملت بهذه الشهادة. أشعر بأن المال الذي أنف
- حلفت على عدم فعل شيء أبدًا، ثم فعلته وكفرت، فهل أكفّر في كل مرة أفعله بعد الكفارة أم لا؟ ولا أعرف إذ
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا -والعياذ بالله- لم أصل ثلاث أو أربع سنوات، بالإضافة إلى أني أفطرت رمضان مر