تُظهر أساليب الحوار في القرآن الكريم والسنة النبوية أسلوبًا رفيعًا ومحترمًا في التعامل مع المخالفين. يوجه القرآن المسلمين إلى اختيار الأسلوب الحسن والأحسن في الحوار، كما في قوله تعالى: “وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا” (البقرة: 83) و”وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ” (النحل: 125). كما يُشدد على احترام المخالف وذكر نقاط الاتفاق، كما في قوله تعالى: “وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ” (العنكبوت: 46).
وفي السنة النبوية، نجد نماذج من الحوار الرفيع، مثل حوار النبي ﷺ مع أبي ذر الغفاري عندما سأله عن الله، حيث أجاب النبي ﷺ بقوله: “الله لا يُرى” (رواه البخاري). هذا الحوار يوضح أسلوب التلطف والاحترام في التعامل مع الاستفسارات الدينية.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : البغريرهذه الأساليب تعكس قيم الإسلام في الحوار، والتي تشمل الإنصاف، والاحترام، والتلطف، مما يجعل الحوار وسيلة فعالة للتعلم والتواصل بين الأفراد والمجتمعات.
- قرأت أنه: على افتراض أن الجهاز يحتوي على النوع المعتاد من الذهب، فإن استعماله محرم على الرجال والنسا
- ما حكم زيارة الأعمام أقلّ من زيارة الأجداد، إذا كان مما تعارف عليه الناس أن عدم زيارة الجدّ شهرًا قط
- وعدت أهل زوجتي ألا أتزوج عليها؛ لأني أقدمت على خطبة امرأة كزوجة ثانية، ولكن أهل زوجتي افتعلوا المشاك
- شيوخي الكرام: إن شاء الله تعالى ـ سأتزوج بعد ثلاثة أشهر، وسؤالي هو: كيف أكون زوجة صالحة، ومن بعدها أ
- حزب المحافظين الأسترالي الفرع الجنوبي لأستراليا