تشهد فترة الحمل مجموعة متنوعة من التغيرات الفسيولوجية التي قد تؤدي إلى ظهور الحكة لدى الكثير من النساء. تنبع هذه الأعراض بشكل رئيسي من ثلاثة مصادر رئيسية. أولها، التغيرات الطبيعية المرتبطة بالحمل والتي تشمل توسع الجلد، خاصة حول منطقة البطن، مما يساهم في زيادة حساسية الجلد والحكة. ثانياً، تأثيرات الهرمونات المتغيرة خلال الحمل، والتي يمكن أن ترفع مستويات الحكة العامة في الجسم. أخيرا وليس آخرا، هناك عدة حالات جلدية معروفة بأنها ترتبط بحمل المرأة، بما فيها الأكزيما والصدفية، حيث قد تسوء الأخيرة خلال فترة الحمل بالنسبة لبعض الأفراد.
بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض الأمراض الخاصة بالحمل والتي تعتبر سببا آخر محتمل للحكة. أحد أكثر هذه الأمراض انتشارا هو “لويحات الحمل الحطاطية الحكية الشروية”، وهي حالة تطلق طفح جلدي مؤلم جدا لكنها غير ضارة بالجنين عادة وتزول بعد الولادة مباشرة. كذلك فإن “حُكاك الحمل” يعد أيضا شائع نسبيا ويتمثل بنمو نتوءات صغيرة على الذراعين والساقين والبطن تسبب حكة مستمرة تزول بعد الوضع. أما “شبيه الفقاع الحملي”، فهو أقل شيوعا بكثير ولكنه خطير لأنه مرتبط بإمكانيات الول
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشر- أعمل عند رجل ترك لي العمل أفعل فيه ما أريد وحددت الشركة التابع لها العمل سعر كل منتج وأنا أبيع بأكثر
- قرأت موضوعا على أحد المواقع عن التفضيل بين الأنبياء وقال من بين الأسباب أن النبي الفقير أفضل من النب
- هل يكفر من لعب لعبة إلكترونية، يكون فيها ضغط الزر من جهاز التحكم في أحد الأماكن في اللعبة، يؤدي إلى
- أنا تم عقد قراني وحدثت خلوة بيني وبين زوجي أكثر من مرة وبعد شهرين من عقد القران قرر الانفصال السؤال
- إذ وقعت الزوجة في علاقة مع شخص غير زوجها، وحدثت تجاوزات، ولكنها لم تصل لمرحلة الزنى، وقد عرف زوجها ب