الصداع الخلفي، الذي يُشعر به كضغط أو ألم مستمر خلف الرأس، يمكن أن يكون ناتجاً عن مجموعة متنوعة من الأسباب. من بين الأسباب الشائعة توتر الرقبة والعضلات المحيطة بها، والذي يمكن أن ينتقل إلى فروة الرأس ويسبب الألم. كما يمكن أن يؤدي استخدام الشاشة المستمر إلى إجهاد العينين، مما يسبب الصداع الخلفي. النوم غير الصحي، سواء كان بسبب وضعية خاطئة أو نقص في الراحة، يمكن أن يساهم أيضاً في ظهور هذا النوع من الصداع. بالإضافة إلى ذلك، الضغوط النفسية والعاطفية مثل القلق والتوتر يمكن أن تؤدي إلى إنتاج مواد كيميائية تضيق الأوعية الدموية، مما يسبب الصداع. الجفاف والإرهاق الجسدي هما أيضاً من العوامل المساهمة في نشوء الصداع الخلفي. لتخفيف هذا الألم، يمكن استخدام تمارين الاسترخاء لشد واسترخاء عضلات الرقبة، وتطبيق وسائد ثلجية أو دافئة على منطقة الرقبة والأكتاف. الحفاظ على وضع جيد أثناء العمل والاستراحة، وزيادة استهلاك الماء والبروتين الغذائي يمكن أن يساعد أيضاً في الوقاية من الصداع الخلفي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلق- Saint-Pierre, Saint Pierre and Miquelon
- أريد أن أسأل عن لبس البنطلون للنساء هل هو جائز أم لا، رغم أنني ألبسه فضفاضا وعليه بالطو طويل إلى الر
- هل كانت الضرائب مفروضة على المسلمين كأحد موارد بيت المال أيام الرسول عليه الصلاة و السلام أو الخلفاء
- أنا أنهض كل يوم والحمد لله نصف ساعة قبل أذان الفجر, هل تعتبر هذه المدة من الثلث الأخير من الليل و هل
- هرمونات جديدة