الصداع الخلفي، الذي يُشعر به كضغط أو ألم مستمر خلف الرأس، يمكن أن يكون ناتجاً عن مجموعة متنوعة من الأسباب. من بين الأسباب الشائعة توتر الرقبة والعضلات المحيطة بها، والذي يمكن أن ينتقل إلى فروة الرأس ويسبب الألم. كما يمكن أن يؤدي استخدام الشاشة المستمر إلى إجهاد العينين، مما يسبب الصداع الخلفي. النوم غير الصحي، سواء كان بسبب وضعية خاطئة أو نقص في الراحة، يمكن أن يساهم أيضاً في ظهور هذا النوع من الصداع. بالإضافة إلى ذلك، الضغوط النفسية والعاطفية مثل القلق والتوتر يمكن أن تؤدي إلى إنتاج مواد كيميائية تضيق الأوعية الدموية، مما يسبب الصداع. الجفاف والإرهاق الجسدي هما أيضاً من العوامل المساهمة في نشوء الصداع الخلفي. لتخفيف هذا الألم، يمكن استخدام تمارين الاسترخاء لشد واسترخاء عضلات الرقبة، وتطبيق وسائد ثلجية أو دافئة على منطقة الرقبة والأكتاف. الحفاظ على وضع جيد أثناء العمل والاستراحة، وزيادة استهلاك الماء والبروتين الغذائي يمكن أن يساعد أيضاً في الوقاية من الصداع الخلفي.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاوية- متزوجة ولي ابنتان، أعمارهما 22 و 23 سنة، إذا توفي زوجي ما نصيبي مما ترك، وما نصيب البنتين، ومن يشارك
- تتضمن لائحة العمل بند وهو«التفوه بما لايتفق مع الاحترام الواجب لدين أو عقيدة الآخرين» أي يعاقب صاحبه
- نهر فيرنوي
- أنا طالب محاماة 24 سنة، و أعمل في جريدة يومية، مصل، ابن عائلة، محترم ولله الحمد .عرض علي مغترب من عا
- Abrosexuality