يعاني العديد من الرجال من مشكلة تساقط الشعر التي غالبًا ما تكون سبباً رئيسياً لقلقهم بشأن مظهرهم الخارجي. يرتبط هذا الأمر بعدة عوامل مختلفة، أبرزها الممارسات غير الصحية كالتعامل العنيف مع الشعر عبر نتفِه وتمشيطه بقوة وباستخدام اتجاه واحد فقط. كذلك، تعد “الثعلبة الذليلية” أحد الأسباب الشائعة والتي ترتبط بالتقدم في السن وتؤدي إلى فقدان شعر تدريجي. يلعب اختلال توازن الهرمونات دورًا حاسمًا أيضاً؛ حيث تلعب الهرمونات الجنسية ذكرية مثل التستوستيرون والديهدروتستوستيرون دورًا في تقليل سمك الشعر.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الضغوط النفسية والمشاكل الصحية الأساسية -مثل مرض السكري وقصور نشاط الغدة الدرقية- لها تأثير سلبي واضح على صحة الشعر. كما أن سوء التغذية ونقص الفيتامينات والمعادن الأساسية يمكن أن يساهمان بشكل كبير في تفاقم المشكلة. أما بالنسبة لعوامل الوراثة، فهي عامل خطر معروف للإصابة بالصلع الذكوري الذي يصنف أكثر حالات تساقط الشعر شيوعاً بين الرجال. أخيراً، استخدام المواد الكيميائية والمواد الضارة الموجودة في مستحضرات التصفيف والتلوين التجارية قد يكون له آثار
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعي- عمري حوالي 27 عاما، وكنت راكبا في وسائل المواصلات العامة، ووجدت رجلا عمره حوالي 55 عاما يحتك بمؤخرة
- Rich Men North of Richmond
- جستنيان الأول
- عن علي عليه السلام قال: من كان منكم متطوعا من الشهر فليصم يوم الخميس ولا يصم يوم الجمعة فإنه يوم طعا
- أعمل في مجال استيراد المحاصيل الزراعية، وتباع بطريقة تحصيل ثمنها نقدًا قبل استلام البضائع، ويوجد شرط