تعد غابات الأمازون، التي تُعرف برئة العالم، موطنًا لملايين الأنواع النباتية والحيوانية النادرة، ولكنها تواجه تهديدًا مستمرًا من الحرائق. هناك عدة عوامل تساهم في اندلاع هذه الحرائق، أبرزها موسم الجفاف الذي يبدأ في يناير ويستمر حتى يونيو. خلال هذا الموسم، تصبح الأعشاب الجافة وقودًا سهل الاشتعال، وتزيد الرياح القوية والهطولات الخفيفة من سرعة انتشار الحرائق. بالإضافة إلى ذلك، تلعب الأنشطة البشرية دورًا رئيسيًا في زيادة حرائق الغابات. يتوسع المزارعون في زراعة أراضي جديدة على حساب الغابات، مما يؤدي إلى تغيير المناخ المحلي من رطب إلى جاف، مما يسهل اندلاع الحرائق. كما يقوم بعض الأشخاص بحفر الأرض لاستخراج المعادن الثمينة، مما يتسبب في تدمير مساحات كبيرة من الغابات. علاوة على ذلك، يقوم بعض مربي الماشية بإشعال الحرائق عمدًا لإنشاء مناطق جديدة لتربية الحيوانات، وهو ما يعد غير قانوني ويؤدي إلى تدمير كبير للغابات. هذه الأسباب مجتمعة تشكل تهديدًا كبيرًا لغابات الأمازون، والتي تعتبر حيوية للحفاظ على التوازن البيئي العالمي.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- أنا شاب في العشرينيات من العمر، زرت إحدى أمهات الشهداء، أحببت أن أكون لها عوضا عن ابنها، وأحببتها كأ
- أجبتم عن سؤالي أن عدم استطاعة الجلوس على الأرض، لا تسقط السجود، بل يسجد، ثم يجلس على الكرسي، ولكن عن
- أعطني سبع خصائص عن شهر رمضان.
- هل يجوز تطليقي بوجود رجل دين وأنا أعيش في بلد آخر وزوجي لايريد تطليقي بل يقول بأنه سوف يبقيني معلقة
- أنا فتاة أسلمت على يد رجل مسلم، ثم طلب يدي للزواج وقبلت وبعدما عرفت زوجته الأولى بزواجنا بعد 7 شهور