السيلوليت، المعروف أيضًا بـ “جلد البرتقال”، هو حالة جلدية تتأثر بعدة عوامل رئيسية. تلعب الجينات دورًا رئيسيًا في تحديد مدى عرضة الشخص للسيلوليت، حيث تؤثر على معدل الاستقلاب وتوزيع الدهون أسفل الجلد. بالإضافة إلى ذلك، تساهم أنماط الحياة غير الصحية، مثل نقص التمارين الرياضية والنظام الغذائي الغني بالدهون المشبعة والبروتينات الحيوانية، في ظهور السيلوليت. التدخين والجلوس لفترات طويلة بدون حركة يزيدان من فرص ظهوره. السمنة وضغط العمل والصدمات العاطفية هي أيضًا عوامل خطر. النساء أكثر عرضة للسيلوليت بسبب تركيبة أجسامهن التي تحتوي على نسب أعلى من الدهون المركزة حول الأرداف والفخذين، بالإضافة إلى تأثير هرمون الإستروجين. التحولات الهرمونية، مثل تلك المتعلقة بهرمونات الأنسولين والدرق والبرولاكتين، تلعب دورًا بارزًا في ظهور السيلوليت. أخيرًا، هناك علاقة محتملة بين التهاب الجلد والسيلوليت، حيث لوحظت استجابة مناعية في حالات شديدة من ترسبات الجلد المصابة بسوء التغذية الدموية والأكسجة.
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربة- أرجو منكم المساعدة في السؤال: امراة توفيت ليس لها ولد لها أم وإخوة ذكور عددهم ستة وبنات عددهن اثنتان
- يوجد عندنا في المسجد مؤذن يبتدع أشياء منها قراءة القرآن جهرا وبصوت عال بين الأذان والإقامة مما يشوش
- جزاكم الله عنا كل خير، أما بعد: أنا حيران لا أعرف من أتبع بعض العلماء يقولون بأن الشيء جائز والآخر ل
- قرأت بعض فتاواكم عن طاعة ولي الأمر في حالة وجود مصلحة عامة لذلك، ولكن تقدير المصلحة قد يحتاج إلى إفت
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع وبعد: فهل على من كان يتيمم بدون أن