في النص، يُستعرض أركان الصلاة وأهميتها، مع التأكيد على أن الصلاة هي عماد الدين وأول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة. يبدأ المقال بالنية، التي هي القصد القلبي لأداء الصلاة لله تعالى، دون الحاجة للتلفظ بها. ثم يتناول القيام، الذي هو واجب على كل مصلٍ قادر عليه، ويجوز تركه في حال العجز. تكبيرة الإحرام هي بداية الصلاة، ويجب أن تكون بصوت مسموع عند الإمام والمنفرد. قراءة سورة الفاتحة وسورة أخرى بعدها هي من سنن الصلاة، ولكن يُنصح بالحرص على قراءة سورة بعد الفاتحة في ركعتي الصبح والأوليين من كل صلاة. الركوع والسجود هما من أركان الصلاة، مع ذكر واجب عند الحنابلة وسنة عند الجمهور. يُنبه المقال إلى الذكر الذي يقال عند الرفع من الركوع والاعتدال بين الركوع والسجود، وقول ربنا ولك الحمد ورب اغفر لي بين السجدتين. في التشهد، يُشدد على قول السلام عليك أيها النبي، ويُذكر وجوب التعوذات الأربعة من عذاب جهنم وعذاب القبر وفتنة المحيا والممات وشر فتنة المسيح الدجال. أخيراً، يُؤكد النص على أهمية الترتيب والموالاة في الصلاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوك- إخوتي في الإسلام، أريد سؤالكم عن موضوع قد حيرني وأتعب تفكيري: أنا مرأة متزوجة منذ سنتين، وزوجي إنسان
- دائرة تورناى أث موسكرون البرلمانية الفلامانية الغربية
- أنا متزوجة منذ سنة ونصف، ولي منه طفل في شهوره الأولى، وزوجي طيب معي، ويحبني، ويعاملني معاملة جيدة -و
- People's Defence Forces
- الفصام في المجتمع والثقافة