في القرآن الكريم، ذُكرت عدة أشجار من الجنة، كل منها يحمل صفات فريدة تميزها عن أشجار الدنيا. من بين هذه الأشجار، شجرة السدر التي ورد ذكرها في سورة الواقعة، وهي شجرة النبق المعروفة في الدنيا ولكن بلا أشواك في الجنة. كما ذُكرت بسدرة المنتهى في سورة النجم، وهي الشجرة التي رآها النبي محمد صلى الله عليه وسلم في رحلة الإسراء والمعراج، ووصفها بأنها ذات أوراق كبيرة وثمار عظيمة. بالإضافة إلى ذلك، ذُكرت شجرة الطلح التي تكون في الجنة منضودة للأكل دون تعب، وشجرة النخيل والعنب والرمان التي تُعد من الفاكهة اللذيذة في الجنة. هذه الأشجار تُظهر أن الجنة تحتوي على ما هو أفضل وأجمل مما هو موجود في الدنيا، حيث تكون الأشجار دائمة الثمر والخضرة، وتأتي ثمارها بسهولة للمؤمنين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم وفيه أنه قال: (كان هذا الأمر في حمير، فنزعه الله منهم، وجعله
- ما معنى في كل ذات كبد حراء أجر؟
- ما معني أن البائع ضامن؟
- أشار علي زوج أختي أن نشترك سوياً في شراء سيارة بالتقسيط وهذا التقسيط سيستمر لأكثر من سنة (2 أو 3 سنو
- ما الأصل في اعتقاد أسماء الله هل هي توقيفيه أم أنه يجوز القول بقاعدة جواز اشتقاق أي اسم من أسماء الل