في القرآن الكريم، ذُكرت عدة أشجار من الجنة، كل منها يحمل صفات فريدة تميزها عن أشجار الدنيا. من بين هذه الأشجار، شجرة السدر التي ورد ذكرها في سورة الواقعة، وهي شجرة النبق المعروفة في الدنيا ولكن بلا أشواك في الجنة. كما ذُكرت بسدرة المنتهى في سورة النجم، وهي الشجرة التي رآها النبي محمد صلى الله عليه وسلم في رحلة الإسراء والمعراج، ووصفها بأنها ذات أوراق كبيرة وثمار عظيمة. بالإضافة إلى ذلك، ذُكرت شجرة الطلح التي تكون في الجنة منضودة للأكل دون تعب، وشجرة النخيل والعنب والرمان التي تُعد من الفاكهة اللذيذة في الجنة. هذه الأشجار تُظهر أن الجنة تحتوي على ما هو أفضل وأجمل مما هو موجود في الدنيا، حيث تكون الأشجار دائمة الثمر والخضرة، وتأتي ثمارها بسهولة للمؤمنين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أبلغ 28 عامًا، ملتزم، ومحافظ على صلاة الجماعة، وطلب العلم الشرعي، أقع في بعض الصغائر؛ إلا أن
- هل يجوز تمويل عمرةٍ من بنك إسلامي، حيث يقوم البنك بشراء تذكرة عمرةٍ لك من وكالة الأسفار، بسعرٍ معلوم
- Acqueville, Manche
- لدينا في البيت طفل عمره سبع سنين تقريبًا، وعند دخوله الحمام لا أعلم إن كان يتبول بقوة بحيث يرتد على
- رائد الأعمال الإلكتروني