النص يقدم شعراً غارقاً في مشاعر الحب والحنين إلى دار سلمى، حيث يتم تصويرها بعنايةٍ فائقةٍ تُعبّر عن جمالها وحلاوة وجودها. الشاعر يُعرب عن حُبه لها بِكلماتٍ مندلعّةٍ تتراقص بين البُؤس والطمأنينة، وتُحمل لهجةً من دمعة الحنين إلى ذاكرة الماضي السعيد. يصف الشاعر شعوره بالوحدة في غيابها، متجرداً من كلّ الرفاهية التي لا تُعني شيئاً دون وجودها. ويُعبّر عن رغبةٍ جارفةٍ للعودة إليها، مُتخيلاً العودة إلى الدار التي أصبحت رمزاً لِحبه وذكرياتهما السعيدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أصلي التراويح، فلما وصلت للركعة السادسة نسيت وقمت للسابعة، ولما سلمت ذكرتني زوجتي أنني صليت ثلاث
- لقد أثقلت عليكم كثيرا بأسئلة في وساوس الطلاق وكناياته وقد أجبتموتي والحمد لله بدأت أعرض عن هذه الوسا
- هل تؤثر الأعمال والحجب في قطع الفرح عن بيت معين؟ أعني أنه كلما أرادت عائلة يهمني أمرها أن تزوج أحد أ
- أريد أن أدخل مع أصدقائي في شركة نقدم من خلالها خدمات في الألعاب الإلكترونية, فنحن نعطي اللاعب نقاطا
- 1-أنا أجيد القراءة والكتابة مستواي الدراسي الباكلوريا آداب عصرية ، أدرس الآن الدين واللغة العربية في