النص يقدم شعراً غارقاً في مشاعر الحب والحنين إلى دار سلمى، حيث يتم تصويرها بعنايةٍ فائقةٍ تُعبّر عن جمالها وحلاوة وجودها. الشاعر يُعرب عن حُبه لها بِكلماتٍ مندلعّةٍ تتراقص بين البُؤس والطمأنينة، وتُحمل لهجةً من دمعة الحنين إلى ذاكرة الماضي السعيد. يصف الشاعر شعوره بالوحدة في غيابها، متجرداً من كلّ الرفاهية التي لا تُعني شيئاً دون وجودها. ويُعبّر عن رغبةٍ جارفةٍ للعودة إليها، مُتخيلاً العودة إلى الدار التي أصبحت رمزاً لِحبه وذكرياتهما السعيدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة متزوجة وعندي ثلاثة أطفال وعمري 35 سنة، زوجي يعمل مع والدي في التجارة، وهنا تكمن المشكلة وه
- أنا كان نفسي أتزوج ابنة عمي ولكن لم يحدث ذلك, تقدم إليها شخص فوافقت عليه لأنها لا تملك شيئا لذلك، أن
- فرانسيسكو خافيير فينيغاس
- يوم الجمعة تستحب فيه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فهل يجوز لي أن الزم نفسي بالصلاة عليه مائة
- هل ماء الحنفية طهور، وهل يجوز الوضوء به إن أصبح أصفر اللون؟ وشكراً.