تناولت هذه القصائد موضوع اليتيم بطريقة مؤثرة ومتنوعة، حيث سلطت الضوء على مشاعر الألم والحزن التي يشعر بها الطفل اليتيم بسبب فقدانه لأحد والديه أو لكليهما. تصور القصائد كيف يمكن لهذا الفقد أن يؤثر بشكل كبير على حياة الطفل، مما يجعله يشعر بالعزلة والخوف والجوع. ومع ذلك، فهي أيضاً تشدد على أهمية الرحمة والكرم تجاه هؤلاء الأطفال، مستشهدة بالأمثلة التاريخية للشخصيات الدينية والإنسانية التي كانت ذات يوم أيتامًا ولكنهن حققن نجاحات كبيرة.
تعكس القصيدة الأولى “اليتيم” لإيليا أبو ماضي نظرة إيجابية نحو مصير اليتيم، موضحة أنه رغم تحدياته، إلا أنه قد يحقق مكانة عالية في المجتمع إذا وجد الرعاية والعطف المناسبين. أما قصيدة محمد حسن علوان فتظهر مدى تأثير فقدان الأب على نفسية ابنته الصغيرة وكيف أنها ترى العالم من خلال عدسة الحزن والشقاء. بينما تقدم قصيدة مجهولة المؤلف صورة أكثر تحديدًا للحياة اليومية للأطفال الأيتام، والتي تتميز بالقسوة والمعاناة الاقتصادية والنفسية.
إقرأ أيضا:جدلية علم الجينات وتحديد الأصولبشكل عام، تؤكد جميع هذه القصائد على ضرورة التعاطف مع plight (وضع) اليتيم ورعايته، بالإضافة إلى التأكيد
- من كفر بعد إيمانه ثم تاب إلى الله وآمن وعمل بعمل السابقين و طرق جميع أبواب الخير واتقى الله حق تقاته
- أخي تزوج امرأة غير صالحة وأعني بأنها غير صالحة ـ أنها أغوت أخي وهي متزوجة ولديها 4 أطفال واستمرت علا
- تقول والدتي إنها عندما تزوجت كانت صغيرة في السن ولم تكن لديها الخبرة الكافية في تربية الأطفال، ولم ي
- تقدم لخطبتي شاب أجنبي(غربي) اعتنق الإسلام حديثا وهو يحب القرآن الكريم حبا شديدا ويرغب في التجويد سأل
- وُظّفت مؤخرًا في القطاع الحكومي، وقبل هذا كنت أدرس الماستر، وما زلت أتابع دراستي، وكنت من المستفيدين