تعتبر الروايات الرومانسية الأجنبية من أبرز الأعمال الأدبية التي أثرت في الثقافة العالمية، حيث تتميز بقصصها الدرامية والشخصيات المعقدة والعلاقات العاطفية المتشابكة. من بين هذه الروايات، تبرز “كبرياء وتحامل” لجين أوستن، التي تحكي قصة إيليزابيث بينيت ودارسي، الشاب الفخم والمتعاظم الذي يدفعه كبره وزيفه إلى إساءة فهم طيبة وإخلاص إيليزابيث. هذه الرواية تعكس الصراع الداخلي بين الثراء والتسامح ضد عناد النفس والفخر، مما يخلق أجواء درامية ورومانسية رائعة. أما “ذهب مع الريح” لمارغريت ميتشل، فتقدم شخصية سكارليت أوهارا المعقدة، وتروي رحلاتها خلال الحرب الأهلية الأمريكية، مليئة بالمغامرة والحزن والحب. في حين أن “الحب في زمن الكوليرا” لغابرييل غارسيا ماركيز يحكي قصة عشق خالد دام قرنين تقريبًا وسط الموت والمرض والأحداث السياسية المؤلمة لأمريكا اللاتينية. وأخيرًا، تعتبر “روميو وجولييت” لوليم شكسبير من أشهر القصص الرومانسية التي تدرس قوة الحب مقابل المجتمع والقانون ومأساوية نهاية الحب بسبب الفتن الأسرية والخلافات الاجتماعية. هذه الأعمال ليست فقط سردًا لحكايات الحب، بل هي انعكاس لمختلف جوانب الحياة
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَل- ما هو رأي ابن عثيمين في الترخص برخص السفر فكأني قرأت أو سمعت أنه من سافر إلى أي مكان سواء مسافته أرب
- ساحلاهتي (بلدة فينلندية سابقة)
- ما حكم الذهاب إلى المشعوذين والإيمان بهم وبما يقولون؟ وهل كل ما يقولون صحيح؟ وهل صحيح أن الإنسان لدي
- حكم بيع الزوج ذهب الشبكة لعمل مشروع، مع العلم أنه غير مسجل بالقائمة، وعند الشراء كانت النية أنه ليس
- ما حكم المتسولات في الشوارع العامة هل هم الفقراء والمحتاجون الذين دعانا الدين للإنفاق عليهم، وما حكم