تُعرّف النص على الشهور الأولى والأخيرة من الحمل بأنها الأصعب على المرأة، حيث تشهد الشهرين الأولين والثالث تغيرات جسديّة مؤلمة كغثيان الصباح والصداع الذي لا يمكن علاجها بالأدوية، فضلاً عن الشعور بالوعكة وألم البطن. يختفي هذا الوضع مع انتهاء الأشهر الثلاثة الأولى، لتُصبح الفترة ما بين الشهر الرابع والسابع من الحمل أسهل، حيث تشعر المرأة بأعراض الحمل بشكل أقل. لكن في الأشهُر الأخيرة، تبدأ المعاناة النفسيّة والجسديّة مرة أخرى؛ فكثرة التغيرات التي تصيب جسمها وزيادة وزن الطفل يُسبب الإرهاق والتعب الشديد، ويُؤثر أيضًا على حالتها النفسية بسبب شوقها لرؤية طفلها وعدم قدرتها على ارتداء ملابسها القديمة.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة متزوجة ولدي طفلتان وأحب رجلا غير زوجي وأكلمه بالهاتف أثناء غياب زوجي، وزوجي ضبطني مرتين وس
- Jonathan Reynolds
- هل تجوز إقامة صلاة الجمعة في مصلى سكن الجامعة، مع وجود مسجد قريب من السكن، وتقام فيه صلاة الجمعة، عل
- لدي سروال أو بنطال أعطاني إياه أخي، وارتديته وصليت فيه، ثم بعد أيام رأيت صورة لأخي واضعًا كلبًا على
- عندي وسواس في الصيام فأخاف لو بلعت ريقي أخاف أن يكون هناك شيء يدخل في جوفي لو كان عالقا بين أسناني،