الأذان في الإسلام ليس مجرد اقتراح بشري، بل هو حقيقة دينية مستمدة من رؤيا منامية لأحد الصحابة، عبد الله بن زيد، والتي أكّدها النبي محمد صلى الله عليه وسلم. هذه الرؤيا تعكس أهمية الرؤيا الصادقة في الإسلام، حيث تعتبر جزءاً من النبوة. عندما سمع عمر بن الخطاب نفس الرؤية وتأكيدها، كانت تلك نقطة تحول مهمة. رغم أن الوحي لم ينزل مباشرة بشأن الأذان، إلا أنه تم توثيقه وتكريسه كممارسة دينية بناءً على موافقة النبي صلى الله عليه وسلم. هذا المثال يدل على طريقة فريدة لإدخال الشرائع الدينية في الإسلام، وهي عملية تعكس حرص النبي صلى الله عليه وسلم على الاعتراف بالمعجزات والخوارق الطبيعية ضمن مجتمعه المسلم.
إقرأ أيضا:السّفوف (خلطة الحُلوة من الدقيق المحمص مع الزيت والعسل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إني أقدم على السفر بين بلدين في السعودية ولا أعلم أيهما أفضل لي وقد صليت الاستخارة ولم يحدث شيء وأنا
- أخي العزيز سؤالي عن ندم .. أخي لقد قضيت شبابي في المعصية ومشاهدة الأفلام الخليعة ..مع أنني كنت أعلم
- ما حكم تسمية المولودة بـ أمنة نور الهدى. وما يلزم أن أفعل عند الولادة من أحكام للمولود؟
- أنا امرأة لا أتجاوز الخامسة والثلاثين من العمر، متزوجة ولي أربعة أولاد، وزوجي طيب وحنون، وفي هذه الأ
- سؤالي هو ما مدى صحة هذا الحديث؟ الدعاء الذي هز السماء في حديث عن أنس رضي الله عنه قال: كان رجل على ع