يتمتع المطبخ العراقي بتاريخ طويل ومعقد يعكس التنوع الثقافي للبلاد، حيث يتداخل فيه التأثير البيزنطي والفارسي والعربي بشكل فريد. وهذا التمازج يؤدي إلى خلق نكهات فريدة لكل طبق عراقي تقليدي. يتميز المطبخ العراقي بتوازن مثالي بين الأصناف المختلفة ليغطي مختلف الاحتياجات الغذائية للأسر العراقية. يلعب الطهاة العراقيون دوراً محورياً في الحفاظ على التراث الثقافي والتقليدي من خلال الاعتماد على المنتجات المحلية مثل الحبوب والأعشاب والنباتات البرية.
من أبرز الأطباق العراقية التي تجسد روح البلد هي “المسقوف”، وهو خبز مصنوع يدوياً من الدقيق والحليب، والذي يُقدم مع الشاي المنكه بدلاً من القهوة العربية. كذلك، تعد “الكوفتة” – كرات اللحم المشوية – رمزًا وطنياً بارزًا في العديد من المناطق العراقية. أما بالنسبة للحساء، فإن عدس الحساء يعد وجبة أساسية شائعة خصوصاً أثناء الأيام الباردة والممطرة. وفي جانب الحلويات، تتمتع “الكنافة النابلسية” بشهرة واسعة ليس فقط داخل العراق وإنما أيضًا في جميع أنحاء العالم العربي بفضل نكهتها ونظافتها الجمالية. بالإضافة إلى
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّك- هل يصلح أن أعطي ثوبًا دون ملابس داخلية له للكسوة؟ وهل تصلح البدلة والسروال كزي للكسوة؟ وهل يصلح أن أ
- أريد منكم توضيحًا لمذاهب العلماء في الفرح بمصائب المسلم الظالم، والكافر المحارب، أو غير المحارب، وال
- In Living Color
- نرجو الرد على هذه الشبهات حول إباحة التدخين أو كراهته: الشبهة الأولى: القول بأن التدخين شيء، والأصل
- إذا قلت: «خلاص لن أفعل كذا يا رب، أو قلت يا رب لن أفعل كذا» فهل هذا عهد مع أني لم أقل: أعاهدك يا رب،