المرجئة هي مجموعة متنوعة من الفرق الإسلامية التي ظهرت في القرون الأولى للإسلام، وغالبًا ما يتم الخلط بينها وبين فكرة أن مجرد نطق لا إله إلا الله يمكن أن يحمي المرء من عواقب الأعمال السيئة. هذه الفكرة ملفقة وتنسب بشكل خاطئ إلى بعض أفراد المرجئة. في الواقع، فرقة مرجئة الفقهاء، وهي واحدة من هذه الفرق، تؤكد على أن الاعتقاد ضروري لإقامة حياة دينية صحيحة، ولكن الأعمال تلعب دوراً حاسماً أيضاً. وفقًا لهذه النظرية المعتدلة، فإن الشخص الذي يؤمن حقاً بإحدى العقائد الأساسية للإسلام لديه القدرة على القيام بالأفعال الصالحة والخاطئة. ومع ذلك، هناك وجهات نظر أخرى أقل قبولاً داخل المرجئية، والتي تعتبرها العديد من المدارس الأخرى كافرة، ترسم صورة خاطئة للمعتقدات الرئيسية للمرجأة التقليدية. القرآن الكريم والأحاديث النبوية تشجع المسلمين باستمرار على التحرك نحو الخير وتجنب الشر، مما يؤكد على أهمية العمل جنبا إلى جنب مع الإيمان. لذلك، أي شخص يستخدم هذه المفاهيم لتبرير تجاهل واجباته الروحية والدينية يعتبر خارج حدود الدين الرئيسي للإسلام.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربية- يا شيخ: لـم تـكن صديقـتي أمـاني قد اشترت مـاء، وجلـسنا أنا وصـديقاتي.. ثم أسقطت صديـقتي عائشة ماءها،
- الجمهوريون هنا في أمريكا، وهم جماعة دينية سودانية ضالة "يقولون على الله ما لا ينبغي فلا ندري هل نجاد
- عمري24 سنة، كنت أزني لمدة 4 سنوات، وفقدت عذريتي. أسرتي ملتزمة. أقسم بالله أنني كنت أفعل هذه الفاحشة
- علمت قولكم: إن التأمين سنة أو مستحب، وليس واجبًا، فإذا لم أؤمّن حال كوني مأمومًا في الركعة الأولى، و
- Hansruedi Beugger