يناقش النص موضوع أصول المعرفة وكيفية ارتباطها بالتبادل الثقافي والتطور المستمر للمعارف البشرية. ويؤكد المؤلفون، وعلى رأسهم عبد الحميد الدقيق وعلياء بن فارس، على أن التاريخ ليس خطًا مستقيمًا ولكنّه سيرورة ديناميكية من نقل الأفكار والمعارف بين مختلف الثقافات والحضارات. يشير النقاش إلى أن الاعتقاد بأن الغرب وحده صاحب فضل في إبداعات معينة يعكس عدم تقدير للتأثير الكبير للحضارة الشرقية عليها. يدافع الكاتب عن ضرورة النظر إلى تطوّر المعرفة باعتباره عملية جماعية تشمل جميع الشعوب والثقافات، بدلاً من اعتبار أي منها المصدر الوحيد للإنجازات العلمية والفكرية. ومن ثم، يتناول النقاش كيفية تحقيق توازن بين الاحتفال بالإنجازات الغربية وإعطاء حقها لمن أسهم فيها سابقاً. وفي النهاية، يدعو المؤلفان إلى مزيد من البحث والدراسة لفهم أفضل لسرديات التطور المعرفي الشاملة والتي تستعرض إسهامات الجميع دون استثناء.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوم- كين هاريلسون
- أنا زوجة ثانية ولدي من زوجي ثلاثة أولاد، ولزوجي من ضرتي التي ما زالت على قيد الحياة عدة أولاد أيضاً،
- هذا السؤال يشغل فكري وبالي دائما ويمنعني من النوم أحيانا، ولكن كثيرا ما تتسلل الوساوس إلى نفسي لتقود
- إذا كان معي في بداية السنة الهجرية10000ريال سعودي، وبعد مرور الحول أصبحت معي6000، فكم تكون الزكاة؟ و
- تحية عطره من مسلم إلى مسلم.. أنا عندي سؤال أريد إجابة عليه مع الدلائل لو تكرمتم، ليلة أمس وقع حديث م