بالنظر إلى النص، يتضح لنا أن الثلج، الذي يتم استخدامه عادة لتوفير راحة واسترخاء خاصتين، قد يكون له تأثيرات صحية سلبية عند الاستخدام غير الصحيح أو الكثيف. أولاً، يمكن أن يؤدي المضغ المستمر للثلج إلى مشاكل في صحة الفم والأسنان. هذا لأن الثلج قد يهيج اللثة ويسبب جروحًا صغيرة تسمح بدخول البكتيريا، مما يؤدي إلى التهاب اللثة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يفكك الثلج المينا الخارجية للأسنان بمرور الوقت، مما يجعلها أكثر عرضة للتسوس والتلف.
كما ذكر النص، فإن مضغ الثلج باستمرار قد يكسر الأسنان أيضاً، وقد يسبب ألماً في مفصل الفك وصعوبات طفيفة في فتح الفم. فيما يتعلق بالصحة العامة للجهاز الهضمي، بينما يستخدم البعض الثلج لعلاج حالات مثل غثيان الحمل ودوار البحر ودوار الحركة، إلا أنه قد يساهم بالفعل في اضطراب الجهاز الهضمي ويزيد من احتمالية الإصابة بالإسهال – خاصة لدى الأطفال وكبار السن.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !بالإضافة إلى الآثار الصحية السلبية المحتملة للإنسان، يشير النص أيضاً إلى الأضرار التي يمكن أن يلحقها الثلج بالمزارع. فعندما تتجمع كميات كبيرة من الث