يؤكد النص على أن عقوبة الضرب على الوجه للأطفال ليست فقط غير فعالة وغير مقبولة أخلاقياً، بل إنها تحمل آثاراً جسدية ونفسية خطيرة. من الناحية الجسدية، يمكن أن يؤدي الضرب العنيف إلى تلف الخلايا العصبية في الدماغ، مما قد يسبب مشاكل صحية مزمنة مثل مرض الزهايمر المبكر، وفقدان السمع أو البصر، وحتى الشلل الجانبي. هذه الإصابات الجسدية يمكن أن تكون لها تأثيرات طويلة الأمد على صحة الطفل. من الناحية النفسية، يمكن أن يؤدي العقاب الجسدي إلى تدمير الروابط العائلية والثقة بالنفس، مما يخلق بيئة من الخوف والقهر. هذا يمكن أن يؤدي إلى سلوكيات سلبية مثل عدم الاحترام وانعدام التواصل الأسري، وقد يدفع الأطفال إلى البحث عن حلول مؤقتة لمشاكلهم العاطفية من خلال السلوكيات الخارجة عن القانون. لذلك، يدعو النص إلى إيجاد طرق تربوية بديلة تعتمد على الفرح وتعزيز القيم واحترام حقوق الإنسان، بدلاً من الاعتماد على العقاب الجسدي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغة- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على هذا الموقع الرائع وأود منكم مساندتي للتخلص من حا
- أنا أصبحت يتيما حين كنت في 12 من عمري، وورثت بعض المال، وأنا الآن في الـ 25 من عمري ولا أعمل، وأدخر
- فيرير
- لدينا نفس النوع من اللوبان وتباع بالكيلو الا أننا نضعهما بجانب بعضهما فى حوضين منفصلين ونضع لكل منهم
- هل إذا دخلت المسجد ووجدت صلاة جماعه قائمة وصليت معهم هل أصلي بعد ذلك تحية المسجد أم لا؟