في الأسبوع الأول والثاني من الحمل، قد تظهر بعض الأعراض التي تشير إلى بداية هذه المرحلة الحساسة في حياة الأم. في الأسبوع الأول، والذي يبدأ عادة بعد الإباضة مباشرة، غالبًا ما تكون المرأة غير مدركة للحمل بسبب عدم ظهور أي علامات واضحة حتى الآن. ومع ذلك، يمكن أن يشعر البعض بتغيرات طفيفة مثل التعب والإرهاق والصداع الخفيف. بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه النساء تغيرات هرمونية تؤدي إلى زيادة حساسية الثديين وألم فيهما.
أما في الأسبوع الثاني، الذي يتزامن مع انغراس البويضة المخصبة في بطانة الرحم، فقد تصبح تلك الأعراض أكثر وضوحاً. هنا، قد تبدأ الدورة الشهرية المتوقعة بالتأخر عن موعدها المعتاد، مما يدفع العديد من النساء للقيام باختبار حمل منزلي للتأكيد. أيضًا، قد تستمر آلام الثدي والتعب كعلامات شائعة خلال هذا الوقت. ومن المهم ملاحظة أنه رغم وجود هذه العلامات المحتملة، فإن تأخير الدورة وحدها ليس دليلاً قاطعاً على الحمل؛ حيث يمكن أن يكون هناك أسباب أخرى لهذا التأخير. لذلك، يُوصى بإجراء اختبار دم لتحديد مستوى هرمون الحمل بدقة أكبر إذا كانت الشكوك قائمة حول احتمال حدوث
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)- صليت بالناس العشاء إمامًا, ثم سهوت عن التشهد الأوسط, وعندما قمت للركعة الثالثة نبهني المصلون فجلست ل
- ساندرة واغنرساشس
- كبرت للصلاة، ثم قطعت الصلاة بعد تكبيرة الإحرام مباشرة، لأني شككت أن التكبيرة غير صحيحة، ثم كبرت مرة
- في البداية: أنا لست مجنونًا، لكن عندي سؤالًا: لماذا يجب عليّ أن يكون عندي أطفال؟ وهل سأفيد العالم حق
- أنا أفطرت في رمضان بسبب خوفي على الجنين؛ لأن الوقت طويل جدًّا، ومدة الصيام 19 ساعة، والآن أنا أرضع،