يتناول هذا المقال موضوع صداع الرأس الخلفي الذي يعد أحد أشكال الآلام الشائعة التي يعاني منها الكثيرون. يرجع سبب هذه الحالة إلى عوامل متنوعة، حيث يعتبر “صداع التوتر” السبب الأكثر شيوعاً، والذي ينتج غالباً عن تقلصات في عضلات الرقبة والرأس الناتجة عن الضغوط اليومية. أما النوع الثاني فهو “الشقيقة”، وإن كان معروفاً بأنه يؤثر أساسياً على الجزء الأمامي من الرأس، إلا أنه قد يسبب أيضاً ألماً خلفياً لدى بعض الأشخاص. ويشتهر الصداع النصفي بتكراره وشدة الشعور بالخفقان المصحوب بغثيان وحساسية زائدة تجاه الأصوات والضوء.
من ضمن الأسباب المحتملة الأخرى لهذا الصداع هي “الألم العصبي القذالي”، وهو نتيجة للإصابة أو الالتهاب في الأعصاب الواقعة أسفل قاعدة الجمجمة وفي المنطقة بين الكتفين مباشرة. وقد ترتبط العديد من الحالات الطبية الأخرى بظهور صداع الرأس الخلفي، بما فيها انخفاض مستوى السكر في الدم، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والعدوى الفيروسية، ومشاكل الجهاز الهضمي.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغربلتخفيف حدة هذا الصداع وتجنبه، يجب اتباع نهج شامل يشمل ممارسة تقنيات الاسترخاء،
- مدى صحة الحديث: «لا تقرأ الحائض شيئاً من القرآن» وبناء عليه هل يجوز للحائض ترديد القرآن مع شريط الكا
- بسم الله الرحمن الرحيم اشتريت أرضاً من أحد الأشخاص وقد أراني قطعة الأرض وحدد لي موقعها، ودفعت له مبل
- هل يجوز التراجع عن الصلاة إذا تبين أن من تقدم ليؤم الصلاة فاسق أو معروف بسوء الخلق؟ وشكراً.
- بسم الله الرحمن الرحيموالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهإن السخط والعياذ بالله من الله على العبد بارتك
- إني أواظب على الذكر وقراءة القرآن ولكن إذا أنام وقمت فجاه أسمع صوتا مزعجا ولا أعلم ما هو أخاف وأنزعج