يتناول هذا المقال موضوع صداع الرأس الخلفي الذي يعد أحد أشكال الآلام الشائعة التي يعاني منها الكثيرون. يرجع سبب هذه الحالة إلى عوامل متنوعة، حيث يعتبر “صداع التوتر” السبب الأكثر شيوعاً، والذي ينتج غالباً عن تقلصات في عضلات الرقبة والرأس الناتجة عن الضغوط اليومية. أما النوع الثاني فهو “الشقيقة”، وإن كان معروفاً بأنه يؤثر أساسياً على الجزء الأمامي من الرأس، إلا أنه قد يسبب أيضاً ألماً خلفياً لدى بعض الأشخاص. ويشتهر الصداع النصفي بتكراره وشدة الشعور بالخفقان المصحوب بغثيان وحساسية زائدة تجاه الأصوات والضوء.
من ضمن الأسباب المحتملة الأخرى لهذا الصداع هي “الألم العصبي القذالي”، وهو نتيجة للإصابة أو الالتهاب في الأعصاب الواقعة أسفل قاعدة الجمجمة وفي المنطقة بين الكتفين مباشرة. وقد ترتبط العديد من الحالات الطبية الأخرى بظهور صداع الرأس الخلفي، بما فيها انخفاض مستوى السكر في الدم، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والعدوى الفيروسية، ومشاكل الجهاز الهضمي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاصلتخفيف حدة هذا الصداع وتجنبه، يجب اتباع نهج شامل يشمل ممارسة تقنيات الاسترخاء،
- ما هي الوسيلة المفيدة لتجنب المعاصي والوقوع في المنهيات بعد اتباع هوى النفس، ليحافظ المسلم على دينه،
- سؤالي حول أضحية العيدزوجتي اشترت أضحية العيد لوالديها ماحكم الشرع في هذا.
- تيبودار
- أصبت بمرض وكنت في حالة تعب شديد ولم أصل أسبوعين، فهل أبدأ في الصلاة بالأسبوعين؟ أم أصلي صلاة اليوم أ
- طلق زوج ـ وهو في بلد آخر ـ زوجته طلاقا ثالثا في الحيض، وقد علموا أن الطلاق لا يقع وقت الحيض ثم مع اخ