الدوار المفاجئ هو حالة شائعة يمكن أن تصيب أي شخص، بغض النظر عن العمر أو الحالة الصحية العامة. يتميز هذا الشعور بالدوران المستمر، الذي قد يكون مؤقتاً ولكنه غالباً ما يسبب الارتباك وعدم الراحة. من بين الأسباب الشائعة للدوار المفاجئ، مشاكل الأذن الداخلية التي تؤدي إلى إشارات خاطئة للمخ حول وضع الجسم في الفضاء، مما يجعل الشخص يشعر وكأن العالم يدور حوله أو أنه نفسه يدور بينما البيئة ثابتة. بالإضافة إلى ذلك، نقص التروية الدموية المؤقتة للأجزاء الخلفية من المخ، والمعروفة أيضاً باسم النوبات الإقفارية العابرة، يمكن أن يساهم في ظهور الدوار المفاجئ. هذه النوبات لا تستمر عادةً لأكثر من بضع دقائق ولكنها تعد علامة تحذيرية محتملة لمشاكل صحية خطيرة مثل السكتة الدماغية. تشمل الأسباب الأخرى الجفاف، انخفاض ضغط الدم، بعض الأدوية، أمراض الأذن الخارجية أو الوسطى، ومشاكل الرؤية. حتى الوقوف بسرعة كبيرة بعد الاستلقاء لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى دوخة مفاجئة بسبب تغييرات سريعة في تدفق الدم إلى الدماغ. إذا كنت تواجه دواراً مزمناً أو شديداً، فمن الضروري استشارة الطبيب لتقييم حالتك بشكل صحيح وتحديد السبب الأساسي للحالة.
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعي- أوتو الشديد
- حكم قول هذه الجملة: لولا رحمة الله لما صليت.
- كنت في السابق حوالي الأربع السنوات الأولى من بلوغي .لا أقضي ما علي من رمضان خجلا وجهلا بوجوب ذلك ..أ
- التحقت بأحد مراكز تحفيظ القرآن النسائية ولا يوجد داخل المبنى غير النساء فقط وممنوع أيضا دخول المحمول
- لم أكن أعرف ما هو الاحتلام إلا قبل قليل، كنت أعتقد أنه شيء يأتي للذكور فقط إذا بلغوا. كانت تأتيني أح