في نور الإسلام، يُصوَّر العمر في الجنة كحالة مستمرة من الكمال والسعادة. وفقًا للأحاديث الشريفة، سيستمتع سكان الجنة بحالة دائمة من الشباب والحيوية، حيث لن تتغير أعمارهم أبدًا. هذا النعيم الأبدي لا يقتصر على الإثارة والحماس المرتبطين بالعمر الشاب، بل يشمل أيضًا حياة مليئة بالنعيم الدائم والتحسن المستمر. سكان الجنة لن يكبروا في السن؛ سيكونون خالدين بشكل دائم في صورة شابة نابضة بالحياة. هذا الجانب من النعيم الأخروي يؤكد على الرعاية العظيمة التي وعد بها الله لأحبائه والمطيعين لعباده، مما يوفر عزاء وتشجيعًا للمؤمنين للتوجه نحو البر والتقوى طمعًا بهذا النعيم الخالد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل لو أقر الموسوس أنه وقع منه الطلاق يؤاخذ به؟ خصوصا أنه نسي ما صدر منه، ولكنه احتياطا أقر لغلبة ظنه
- مقاطعة فست أغدر النرويجية
- لدي مشكلة صحية في قدمي الاثنتين ( الظفر في الإصبع الكبير بكلا القدمين ينمو داخل اللحم مما يسبب ألما
- Ballad of a Homeschooled Girl
- من فضلكم لقد ظهر علاج جديد لعلاج آلام الرسغ لليد ولكن يكون طويل المدى أي بعد حوالي 6 أشهر إلى سنة ال