في نور الإسلام، يُصوَّر العمر في الجنة كحالة مستمرة من الكمال والسعادة. وفقًا للأحاديث الشريفة، سيستمتع سكان الجنة بحالة دائمة من الشباب والحيوية، حيث لن تتغير أعمارهم أبدًا. هذا النعيم الأبدي لا يقتصر على الإثارة والحماس المرتبطين بالعمر الشاب، بل يشمل أيضًا حياة مليئة بالنعيم الدائم والتحسن المستمر. سكان الجنة لن يكبروا في السن؛ سيكونون خالدين بشكل دائم في صورة شابة نابضة بالحياة. هذا الجانب من النعيم الأخروي يؤكد على الرعاية العظيمة التي وعد بها الله لأحبائه والمطيعين لعباده، مما يوفر عزاء وتشجيعًا للمؤمنين للتوجه نحو البر والتقوى طمعًا بهذا النعيم الخالد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم أكل الطيور أو الأسماك التي تمت تغذيتها بالقاذورات المدورة ـ الدماء أو بيض الذباب؟ وما حكم الا
- - هل الشيطان يخاف من الله؟
- ما حكم العمل في المدارس الثانوية المختلطة، لأنني متزوج وأعمل في الأزهر في معهد بنين ولكن في بلد بعيد
- هل الأكل في أطباق البلاستك محرم كما سمعت؟ ما الدليل؟
- أنا متزوجة لمدة ٣ سنوات وزوجي لا يقوم بواجبه الشرعي بسبب ضعفه الجنسي لحوالي ١٫٥ سنة وهو ينكر ويضع ال