في الإسلام، تُعتبر الصدقة الجارية من أبرز أعمال البر التي تستمر في إفادة المتوفى حتى بعد وفاته. هذه الصدقات، سواء كانت نقداً أو عيناً أو إرثاً صالحاً، تُقدم نيابةً عن الشخص المتوفى، مما يعزز الروابط بين الأحياء والأموات. الحديث الشريف الذي يشير إلى أن عمل ابن آدم ينقطع إلا من ثلاث صدقات جارية يؤكد على الثواب الدائم الذي يحصل عليه المتوفى من هذه الأعمال. الصدقات الجارية مثل بناء المساجد، حفر الآبار، وتعليم القرآن الكريم، تُعتبر مشاريع مستدامة تعود بالنفع على المجتمع وتزيد من ثواب المتوفى. هذه الأعمال لا تقتصر على كونها مجرد أفعال خير، بل هي وسيلة لتحويل الألم والحزن إلى طاقة إيجابية تُسهم في بناء المجتمع وتذكر المتوفى بالخير.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف أتصرف إذا بدأت أقرأ مقطعا من سورة عند صلاة الفرض ولم أتذكر الباقي رغم محاولتي التذكر هل أترك الق
- أعلم أن الدعاء بالزواج من شخص معين جائز، ولكن عندما يرتكب هذا الشخص الذي أدعو بالزواج منه ذنبا. فهل
- جيل شناي
- كم عدد ركعات قيام الليل؟ وكم ركعات الوتر؟ وكيف أصليها؟ وهل أصلي ركعات قيام الليل وبعدها أصلي الوتر؟
- أعمل في شركة كبيرة، وأقدم تقارير للمدير العام بوجود سرقات وتلاعب وغش بالأدلة والإثباتات، ولا يقوم هذ