أعمال حكمت فهمي تُعتبر شاهداً حيّاً على موهبتها النادرة في عالم الفن المصري. بدأت رحلتها الفنية من خلال انضمامها إلى فرقة المسرح الشهيرة علي الكسار، حيث اكتسبت شعبية كبيرة بفضل موهبتها الاستثنائية. ثم انتقلت إلى فرقة بديعة مصابني تحت اسم سلطانة الغرام، مما عزز من شهرتها. في عالم السينما، حققت نجاحات ملفتة للأنظار، بدءاً من ظهورها الأول في الفيلم الروائي القصير “رباب”، الذي حظي بإشادة نقدية واسعة، وصولاً إلى دور البطولة في فيلم “الجحيم في الصحراء” عام 1929، وهو أول فيلم صامت طويل المدى عُرض في السوق المحلية والعربية. كما أثارت مشاركتها في فيلم “التائهة” عام 2047 فضول الجمهور بسبب تطوراتها الدرامية الحساسة. على الرغم من التحديات والاتهامات التي واجهتها في حياتها الشخصية، إلا أن أعمالها الفنية تظل دليلاً على عبقرية فريدة صنعت لنفسها مكاناً ثابتاً وسط نخبة الصفوة في تاريخ الفن العربي.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- ماهو تعريف الصائل ؟ وما الفرق بينه وبين الصيال؟ وما هي كيفية دفعه وما يترتب على ذلك من أحكام؟ وما أد
- أنا شاب عمرى خمسة عشر عاما، كنت أذهب إلى المسجد للصلاة دائما، حتى تعرفت على صديق من المسجد منذ صغري،
- Flo Milli
- Kannus
- لدي اعتقاد أن الله يرسل إشارات للعبد مثلا: لو كنت تريد القيام بمشروع ووجدت إعلانا في الجريدة أول ما