في ختام المحادثة، يتساءل المحاورون عما إذا كان من الممكن العيش في عالم حيث الحرب تُعتبر لعبة مبرمجة من قبل الأثرياء. هذا السؤال يفتح الباب أمام تحليل عميق للأطراف التي تستفيد من الحرب، حيث تشير ناديا بن فارس إلى ضرورة إلقاء الضوء على الأشخاص المعنيين الذين يستغلون الأزمة للربح. رحاب بن تاشفين توضح أن هؤلاء الأشخاص هم المؤسسات الكبيرة، شركات التسلح، القطاع المصرفي، ورجال الأعمال الذين يهدفون إلى الربح. المحادثة تؤكد على أهمية فهم هذه القوى وتأثيرها على المجتمع، وتدعو إلى استخدام مصطلحات جديدة لمواجهة الحقيقة. الهدف هو تحقيق العيش دون أن نقع ضحايا لهذه اللعبة المبرمجة، مما يتطلب عملاً جماعياً للتعرف على هذه القوى ووضعها في نصابها الصحيح لبناء عالم أفضل.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهقَتَلَ أبي طفلاً بواسطة سيارته وذلك لم يكن عمدا.وبعد هذه الحادثة بسنو
- أُعاني من الوسوسة في الطلاق، وعندما كنت أتحدث مع زوجتي، وأقول لها: (أحبك خالص) أتاني وسواس في كلمة (
- أعيش في مجتمع مليء بالبدع والضلالات والفرق الضالة، فمنهم من يؤصل في الناس الكفر ويكفر العلماء كالشيخ
- وفيات شهر ديسمبر/كانون الأول لعام ٢٠٢٣
- ولدتني أمي وتخلت عني، ولما كبرت وأنا في سن ال50لم ترد رؤيتي. هل أبرها أفتوني؟