يؤكد النص على أن أفضلية قراءة القرآن خارج الصلاة تعتمد على مستوى الخشوع الذي يحققه القارئ. إذا كان الخشوع يزيد بالقراءة من الحفظ، فهو الأفضل، وكذلك إذا كان يزيد بالقراءة من المصحف. ومع ذلك، إذا استوى الخشوع في الحالتين، فإن القراءة من المصحف تكون أفضل لأنها تجمع بين القراءة والنظر، مما يساعد على التركيز والتدبر. كما يشير النص إلى أن قراءة القرآن من المصحف أفضل من القراءة من الحفظ بشرط أن يتمكن القارئ من الجمع بين النظر والتدبر. أما إذا كان النظر إلى المصحف يشغله عن التدبر، فالأفضل أن يقرأ من حفظه. ويذكر النص أيضًا أن الأحاديث التي تدل على فضل النظر في المصحف ضعيفة ولا يمكن الاعتماد عليها.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Santes
- لقد عاديت رجلا ساحرا دون أن أعرف أنه ساحر، وهو الآن يواصل تسليط الجن علي،فقمت بضربه مرتين ولم يرجع ع
- 1-السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اما بعد ايها السادة الافاضل ابي كان مريضا فاشار عليه احد ا
- جدتي مريضة ولا تتحرك تماما وأنا كنت المسئولة عن سد احتياجاتها من التغيير لها وغيره, جاءها فلوس فأخوا
- هجمات سبتمبر ٢٠٢٣ في مالي